Wednesday, November 21, 2007

العادة السرية من العادات السيئة -التي تتعودها الفتيات بسبب مشاهدة الأفلام

بسبب مشاهدة الأفلام الجنسية أو قراءة القصص الغرامية المثيرة أو بعد المحادثات الهاتفية العاطفية بسبب الشهوة والغريزة
العادة السرية من العادات السيئة -التي تتعودها الفتيات بسبب مشاهدة الأفلام الجنسية أو قراءة القصص الغرامية المثيرة أو بعد المحادثات الهاتفية العاطفية بسبب الشهوة والغريزة الجنسية :العادة السرية تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة
أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا ماريتها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية سابعا: للإقلاع عن هذه العادة السيئة لازم الصلاة بمواعيدها -فالصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر الصيام يومان أسبوعيا وقراءة القرآن والتفكير في آيات الله تعالى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ثامنا: اللجوء للعادة السرية قد يصبح أحيانا صمام أمان ضد السقوط في مستنقع الرذيلة أو ممارسة الزنا -في هذه الحالة لا مانع من لجوء الفتاة إليها عند الضرورة القصوى إذا ما احتدمت شهواتها الجنسية إعمالا بقاعدة: إذا وقعت بين المحظورين فأختر أخف الضررين تاسعا: احسن طريقة للإقلاع عن العادة السرية هي سرعة الزواج وتنصح أولياء الأمور بعدم المغالاة بالمهر عاشرا: سر لجوء الفتيات لهذه العادة بسبب الإثارة الجنسية والشهوة المفرطة وعدم التحكم فيها

التوافق الجنسي





التوافق يعمق الصلة ويثري العلاقة الحميمة بين شريكي الحياة ولتحقيق هدف التوافق لا بد من التواصل الجيد


من أهم أسس الزواج الناجح التوافق الجنسي بين الزوجين. وهذا التوافق يعمق الصلة ويثري العلاقة الحميمة بين شريكي الحياة. ولتحقيق هدف التوافق لا بد من التواصل الجيد بين الزوج والزوجة والإعراب الصريح عما يشعر به كل واحد منهما أثناء ممارسة الحب بحيث يعرف كل منهما ما يمتع الآخر ويشبع رغبته ويصل به إلى أعلى درجات النشوة. من بين الوسائل - كما يقول خبراء العلاقات الزوجية- استخدام الكلام السافر الصريح جدا دون خجل ودون مواربة، حتى وأن اسموا ذلك 'بالكلام الوقح' 'Dirty talk' والحقيقة هي أن هذه الكلمات لا يتبادلها إلا الزوجان داخل غرفة النوم وعلى فراش الزوجية، ولا يمكن تبادلها في مكان آخر أمام الناس! لهذا الأسلوب في الكلام بين الزوجين مميزات خاصة.



فخبراء علم الناس والمعالجون يقولون أنه وسيلة قوية من وسائل الربط بين الزوجين، فالرجل يشعر بالإثارة عندما يعرف بصراحة ما الذي تريده المرأة وكيفية إعطاؤه لها. ولما كانت العلامات الدالة على استمتاع المرأة لا تظهر عليها بسهولة ووضوح مثلما تظهر على الرجل فإن من حق المرأة أن تعبر عن رغباتها بأسلوب واضح وصريح يفهم الزوج ما تريد، ويعرف كيف يشبع هذه الرغبات بالطريقة الصحيحة مما يزيد من متعة المرأة من الوصال. الفائدة الثانية من الكلام السافر الصريح هي أنه يرفع من مستوى الإثارة ويوسع آفاق المتعة الجنسية. بهذا ينبغي على الزوجة - إذا كان زوجها يريدها أن تتكلم أثناء المعاشرة وتفصح بصوتها عن أحاسيسها - ألا تشعر بالحرج من الصراحة وأن تكتسب الخبرة تدريجيا بهذا الخصوص.

Monday, November 19, 2007

الطريقة الصحيحة للجنس الفموي!!




غالباً ما يتم ممارسة الجنس الفموى كجزء من عملية المداعبة أو الملاطفة التى تهيء حدوث الاتصال الجنسى



- ما هو الجنس الفموى؟ -


أو ما هو الجنس الذى يمارس عن طريق الفم, غالباً ما يتم ممارسة الجنس الفموى كجزء من عملية المداعبة أو الملاطفة التى تهيؤ حدوث الاتصال الجنسى, وهو يتضمن على الأعضاء التناسلية والفم, يسمى الجنس الفموى للسيدات (لعق أعضاء الأنثى الخارجية باللسان - Cunnilings) أما الجنس الفموى للرجل فيسمى (لعق القضيب باللسان - Fellatio) وهذا يتطبق ليس فقط بلعق القضيب


وإنما بمصه وتقبيله أيضاً .. - هل الجنس الفموى آمن؟ يعتبر الجنس الفموى أكثر أماناً فى نقل الأمراض عن الجنس المهبلى والجنس الشرجى, فناهيك عن مخاطر الجنس الشرجى الذى يعرض جدار فتحة الشرج الرقيق إلى القطع فإنه من السهل التخلص من السائل المنوى عن طريق الفموهذا لا يتاح عند حدوث الاتصال الجنسى عن طريق المهبل, لكن ما زال السؤال هل هو آمن بدرجة 100 % ؟ لا يتوافر آمان الجنس الفموى بدرجة 100% فالشخص عرضة للإصابة ببعض الأمراض والتى تنتقل بالاتصال الجنسي عن طريق اتصال الأعضاء التناسلية ببعضها البعض أو غيرها من الأمراض التى ليس لها علاقة بالأعضاء التناسلية مثل أمراض اللثة والأسنان, الاصابة بالهربس والذى ينتقل من الأعضاء التناسلية للفم ومن الفم للأعضاء التناسلية ...


ودائماً ما يتعرض الشخص الذى يمارس له الجنس الفموى (المتلقى) لمخاطر انتقال العدوى أقل من الشخص الذي يقوم بالفعل. ولابد من ضمان سلامة الفم من أية قرح أو جروح قد تنتقل العدوى للشخص الآخر لأنها من أسباب انتقال الأمراض وخاصة وإذا كانت المرأه تقوم بالجنس الفموى للرجل فهي لا تعرف متى سيقذف.



* كيف تمارس جنسا فموياً آمناً؟ -



واحدة من الطرق الفعالة لممارسة الجنس الفموى الآمن هو استخدام الواقى الذكرى عندما تقوم المرآه بلعق الأعضاء التناسلية للرجل, ولكن قد يكون هناك شكوى تتلازم مع هذا الاجراء الوقائي وهو أن الواقى الذكرى سيكون له مذاق المطاط فى فم المرأة, وبالتالى سيقلل من متعة بالإحساس بالقضيب كما أن مبيد الحيوانات المنوية الذى يوجد فى الواقى قد يفقد الاحساس فى اللسان فيمكن اختيار الواقى الرفيع أو الذى له مذاق حيث تتوافر أنواع عديدة منه.


- عند ممارسة الجنس الفموى للسيدة يمكن استخدام واقى فموى (Dental dam) وهو واقى يمنع انتقال وانتشار الأمراض عند الاتصال الجنسى بالفم ومعظمها مصنعة بنكهات مختلفة ..



- من أجل الوقاية بالنسبة للرجال, تتجنب المرأه القيام بالجنس الفموى مع العضو الذكرى اذا كان فى حالة قذف أو بعدها مباشرة. - اذا كان هنال إفرازات لها رائحة كريهة أو بثور أو أى شكل من أشكال الالتهاب فى المهبل أو على القضيب, ينبغى تجنب الجنس الفموى.



- لا تغسل الأسنان بالفرشاه قبل ممارسة الجنس الفموى لأن غسيل الأسنان يعرض جدار الفم للتمزق مما يعرض احتمالية التعرض للفيروسات واذا أردت تجديد رائحة الفم قبل الملاطفة بالتقبيل يمكن غسيل الفم بالماء أو برائحة عطرة..

تدريبات جنسية




تدريبات جنسية علاجية تعتمد على زيادة التركيز على الاستمتاع بأحاسيس لمس الجسد وزيادة الوعي الاحساسي


تعتبر طريقة ماسترز و جونسون تدريبات جنسية علاجية ، تساعد الأزواج على مواجهة المشاكل الجنسية ، وتعتمد الفكرة في هذه الطريقة العلاجية على زيادة التركيز على الاستمتاع بأحاسيس لمس الجسد ( زيادة الوعي الاحساسي ) وصرف الذهن عن التفكير في أمور أخرى كممارسة الجنس.



الفوائد :



- يعيد ثقة الزوج في قدراته على الأداء -

تتيح للزوجين التعرف على مناطق الإحساس في جسد الآخر -

تواصل أكثر حميمية ودفء -

علاج ضعف الرغبة الجنسية عند المرأة -

نوع من التجديد بين الزوجين -

فهم لغة الآخر العاطفية والجسدية -

يصبح الزوجان أكثر قدرة على التواصل سويا العلاج ينقسم إلى عدة مراحل، تستمر كل منها حوالي أسبوعين



المرحلة الأولى :-


عمل المساج أو التدليك لكل أجزاء الجسم بالتناوب. يتم تحسس كل طرف من الطرفين لجسد الآخر مع الاستعانة بسائل مرطب . يجب تجنب لمس المناطق الجنسية والثدي أو أي إتصال جنسي . على الطرف المستقبل لعملية التدليك أن يرشد المدلك إلى ما يمتعه من طرق اللمس ومناطقه.


المرحلة الثانية :-


يتم عمل جلسات التدليك المتبادل للجسم بشكل عام ثم تدليك المناطق الجنسية والثديين ما زال الاتصال الجنسي ممنوعا في هذه المرحلة


المرحلة الثالثة ( عدة مراحل ) :-


في البداية تعلو الزوجة زوجها ويتم التقاء الختانين بدون ايلاج. وفي المراحل اللاحقة يتم فرك القضيب بالمهبل (سواء كان هناك انتصاب أو لم يكن ).

ارضاء زوجك فى السرير




يتوقف نجاح الجنس في ذهن الرجل الشرقي على مدى إرضاء زوجته له ومدى استجابتها لطلباته ونزواته


يتوقف نجاح العملية الجنسية في ذهن الرجل الشرقي على مدى إرضاء زوجته له في السرير، ومدى استجابتها لطلباته ونزواته، ومجاراتها له في إرواء هذه النزوات وتنفيذها على أتم وجه، وبأقصى متعة ممكنة يحب أن يحصل عليها، لكن هل تساءل الرجل عموما، عن حق زوجته في أن يرضي رغباتها في الفراش؟!الصورة الرائجة للمتعة الجنسية في أذهان الكثيرين، أنها متعة للرجل بالدرجة الأولى، وأن الرجل هو الذي يحدد مسارها، ويحصد ثمارها، ويتحكم بدرجة حرارتها، ويزيد من حيويتها أو شبقها حسب رغبته هو، وأن متعة المرأة تأتي كتحصيل حاصل، لأنها شريكة له في الفعل الجنسي..



ولا ينبغي التفكير بها على الإطلاق، لنها قضية ثانوية على هامش إمتاع الرجل وإرضائه في الفراش. هذه الصورة كثيرا ما تجعل الرجل يتخيل أمورا تبدو من البديهيات له في الفعل الجنسي.. ومن هذه البديهيات أن على المرأة أن تنال رضا زوجها في الفراش دون أي شيء آخر، عليها أن تكون ملك يديه، فتتأوه حين يطلب ذلك منها، وتصرخ حين يطلب ذلك منها، وتصل إلى الرعشة حين يبلغها، وتنتهي حين يبلغ مرحلة القذف، فتقبل بالنهاية التي يريدها أو التي وصل إليها بعد أن حصل على متعته.



ولكن حين ننظر إلى تكاملية الفعل الجنسي باعتباره فعلا يتشارك به الزوجين، نكتشف أن هذه النظرة أبعد ما تكون عن حقيقة الفعل الجنسي ووظيفته الطبيعية ، فإذا كان إرضاء المرأة لزوجها في السرير واجب متفق عليه، فإن إرضاء الرجل لزوجته جنسيا أيضا واجب ينبغي الاعتراف به. إن متعة المرأة أثناء الممارسة الجنسية ليست تحصيل حاصل، وعلى الرجل أن يسأل زوجته لدى كل فعل يمارسه إن كانت تستمتع فعلا، وإن كانت تريد المزيد، وإن كانت تحب أن يكون أكثر هدوءا أو أشد حيوية، وأي المداعبات هي الأقرب إلى قلبها، والأكثر إثارة للمتعة في جسدها. بالطبع إن الرجل مع ازدياد خبرته في ممارسة الجنس،



سيهتدي إلى معرفة أكثر المناطق إثارة للمتعة في جسد المرأة، لكن السؤال لا يستهدف المعرفة فقط، بل يؤدي وظيفة أخرى هي إشعار المرأة بأنوثتها، وبأن رغبتها في الجنس مصانة وتلقى اهتماما من قبل زوجها.. كما أن مثل هذه الأسئلة، تؤدي إلى تأجيج مشاعر المرأة وإثارة خيالها الجنسي. على الرجل أيضا أن يعرف متى تصل زوجته إلى الرعشة.. لأن كثير من الرجال لا يعرفون إن كانت المرأة تصل إلى الرعشة مثل الرجل أم لا.. ومن اللائق أن يؤخر الرجل وصوله إلى الذروة حتى تبلغها زوجته، لأن الرجل يستطيع إن يصل إلى الذروة بسرعة أكبر متى أراد، كما أن بلوغ مرحلة القذف، مؤشر واضح لبلوغه الذروة،



وهو أكثر وضوحا وتأكيدا من الإفرازات المهلبية لدى المرأة. إرضاء المرأة للرجل في السرير، لا يعني أن يتم إلغاء رغباتها وما تشتهيه هي أيضا، وتميز شخصية المرأة بنوع من الخجل والحياء الفطري عموما، يجب ألا يجعلنا نستغل ذلك الخجل لكي نتغاضى عما تود الحصول عليه وما تشتهيه، ولكي نحولها إلى خادم مطيع لرغباتنا في الفراش، من دون أن تحظى بالمثل أيضا.. وهو حق حفظه لها الشرع والدين. الممارسة الجنسية في فراش الزوجية هي عطاء متبادل، ورضا متبادل،



إمتاع واستمتاع، لأن المتعة حق متبادل للطرفين.. وحدها الممارسة المأجورة مع العاهرات وفتيات الليل وبائعات الهوى، هي التي يشترط فيها أن تقوم المرأة بإمتاع الرجل حسب الطلب، لأنه ليس أكثر من زبون.. ولأن الثمن هو المقابل المادي.. لا العطاء المتبادل أو الحب الحقيقي والمشروع.

اللياقة الجنسية

ترتبط اللياقة الجنسية للمرأة بالجسم المتكامل وقوة العضلات في مساهمة في تعميق الشعور باللذة الجنسية
فيما يتعلق بتعلق مشاعر المتعة الحسية في المعاشرة الزوجية تكتسب الرابطة العاطفية بين الرجل والمرأة أهمية خاصة. إلا أن للياقة الجنسية تأثيرها أيضا بهذا الخصوص. وترتبط اللياقة الجنسية للمرأة بالجسم السليم المتكامل وقوة العضلات الساسة التي لا يعرفها الكثيرون لكنها تسهم مساهمة فعالة في تعميق الشعور باللذة الجنسية. وفيما يلي ست نصائح تساعد على زيادة الشعور بالمتعة الجنسية بالنسبة للمرأة في المعاشرة الزوجية:
. تقوية عضلات التحكم في المهبل (عضلات كيجل) هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي المهبل والشرج. وكلما قويت هذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة (اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبض عضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التي تتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
. تنشيط عضلات الرحم الرحم عضو مجوف كمثري الشكل في بطن المرأة. وانقباضات الرحم يمكن أن تعمق الشعور بالنشوة لدى الأنثى. وإذا استطاعت المرأة السيطرة على عضلات الرحم فان بإمكانها رفع الرحم إلى أعلى أثناء الجماع مما يكشف الجزء الخلفي لقناة المهبل أمام حركات الدفع والضغط لعضو التذكير. ويرجع السبب إلى أن الجزء النهائي للمهبل جزء حساس جدا بالنسبة للمرأة . وبعض النسوة يشعرن بلذة طاغية عند حفز هذه المنطقة أثناء الجماع مع الذكور. ولتقوية عضلات الرحم ينبغي أول أن تعرف المرأة مكانها. والطريقة الكلاسيكية هي أن تتخذ المرأة وضع الذي يكون فيها العجز (بضم الجيم - أي المقعدة) أيضا يجعل الرحم يستقر فوق المهبل. فإذا عادت المرأة إلى وضع الرقود العادي فإنها قد تشعر بوجود هواء يتحرك إلى خارج المهبل. هذا هو الشعور الذي تريد المرأة تكراره بشد عضلات البطن السفلية. وأثناء عملية الشد تتخيل المرأة أن عملية شهيق وزفير تتم من خلال المهبل. وهذا الانقباض والارتخاء يسمح بفتح الجزء الخلفي من المهبل cul de sac أثناء الجماع. وتكرر عملية الشد والارتخاء عشر مرات يوميا. مع ملاحظة أن أي وضع (الجلوس أنها الوقوف أنها الإضجاع) تعتبر مناسبا، إلا أن الإضجاع هو الأكثر راحة.
. التنفس الجيد مفيد للإثارة الجنسية يقول الخبراء انه من المستحيل الشعور بالإثارة الجنسية إذا حدث توقف أنها بطأ في عملية التنفس. وهذا للأسف ما تفعله كثير من النساء أثناء ممارسة الحب دون وعي أنها لدى الاقتراب من بلوغ الذروة. لهذا ينبغي على المرأة أن تغير من طريقة تنفسها مع اقترابها تدريجيا من قمة النشوة. كما أن غير طريقة التنفس يمكن أن يرفع درجة المتعة لدى الأنثى أثناء بلوغها الذروة مع الذكر. ومن المعروف أن الحجاب الحاجز عبارة عن رقيقة عضلية مقوسة فوق التجويف البطني. وهو يتمدد مع التنفس العميق، وهذه طريقة ممتازة لتمديده. على المرأة أن تنام على ظهرها ويدها على بطنها. وتبدأ في الشيق ببطء حتى تمتلئ البطن بالهواء، وتبدأ في الزفير ببطء أيضا. ولا بد من ملاحظة اليد وهي تعلو وتهبط على البطن. وتستمر عملية التنفس البطيء مع ملء البطن بالهواء ثم العودة إلى التنفس العادي لعدة دقائق، ثم يكرر التمرين عدة مرات.
تقوية البطن والجزء الأسفل من الظهر أن تقوية ومد عضلات البطن والجزء السفلي من الظهر والمقعدة تساعد على تحسين وضع الحوض لتحقيق افضل متعة جنسية بالنسبة للمرأة. ويمكن للمرأة أن ترقد على ظهرها وتثني ساقيها وهما مرفوعتان. وفي هذه الحالة تقصر قناة المهبل. إذا لجأت المرأة إلى خفض المقعدة مستعينة بعضلات الجزء السفلي من الظهر فان الجزء الأمامي من جدار المهبل سينخفض ليلتقي بعضو التذكير. وهذا يساعد العضو على تحقيق أقصى اختراق ومداعبة نقطة حساسة داخل المهبل في مكان وسط عظم العانة وعنق الرحم. وتنشيط هذه العضلات السفلية تساعد المرأة على معرفة الوقت الذي تكون فيه مشدودة. والمعروف أن شد العضلات يقلل من إحساس المرأة بلذة اللقاء مع الذكر. وإذا كان الحبل الشوكي مشدودا لدى المرأة فانه من المستحيل القيام بحركات الدفع والحركات الدائرية فوق عضو التأنيث، وهي حركات التي تزيد الشعور باللذة أثناء الجماع. وينصح الخبراء المرأة بالعمل على ظهرها مع ثني ساقيها وترك مسافة بين قدميها يساوي المسافة بين الكتفين. وترفع المرأة الحوض إلى الأعلى ثم تخفضه لأسفل بحيث ترتفع المقعدة عن الأرض. ويكرر هذا التمرين20 مرة.
تنشيط العضلة رباعية الرؤوس (في مقدمة الفخذ) تلعب العضلات رباعية الرؤوس في مقدمة الفخذ دورا رئيسيا في أوضاع جنسية معينة بالنسبة للمرأة "كوضع الفارسة" الذي تقوم فيه المرأة بامتطاء الرجل أثناء المعاشرة. وهذا افضل وضع لإثارة نقطة جي G-spot في المهبل وغير ذلك من الأجزاء الحساسة في عضو التأنيث كالبظر والجزء الخلفي من المهبل cul de sac. وأفضل تمرين تنشيط العضلة رباعية الرؤوس هو الوقوف على مسافة قدمين من الحائط (على أن يكون الظهر ناحية الحائط). وتنحني المرأة بعد ذلك بحيث يلمس ظهرها الحائط. وتنزلق الظهر تدريجيا على الحائط مع ثني الركبتين إلى أن يتوازى الفخذان مع أرضية الغرفة. وتستمر المرأة على هذا الوضع لمدة 30 ثانية، وتطول المدة تدريجيا. إلى أن تصل إلى دقيقة ثم إلى دقيقتين في وضع "الجلوس".
مزيد من المرونة في الأعضاء السفلية كلما تمنعت المرأة بمزيد من المرونة في الحوض والساقين والفخذين والجزء السفلي من الظهر كلما زادت قدرتها على الانثناء والتقلب والاستدارة من اجل تحقيق أقصى درجات اللذة في الوصال مع الزوج. وهذا البرنامج القائم على المد والثني يعمل على استرخاء مجموعة العضلات الرئيسية التي تلعب دورا حيويا في العلاقة الحميمة. والمرأة وحدها هي التي ستكشف أن متعة المعاشرة والنشوة القصوى لها صلة وثيقة بالمرونة الجسمية.

الوصول إلى الذروة




هناك أساليب جديدة يمكن تجربتها لتوسيع آفاق المعاشرة والدخول في عوالم أخرى من المتعة والإشباع


ميزة الجنس هو أنه قابل للارتقاء والتحسين باستمرار. وقد يكون الزوجان على علم بالوسائل التي تحقق المتعة للطرف الآخر أثناء الجماع - إلا أن هناك احتمالا بوجود أساليب جديدة يمكن تجربتها لتوسيع آفاق المعاشرة والدخول في عوالم أخرى من المتعة والإشباع.



هذه المسألة تكتسب أهمية خاصة إذا علمنا أن ثلثي النساء لا يصلن إلى قمة النشوة orgasm ولا يشعرن بالإشباع satisfaction عند ممارسة الحب.ومن السهل على الرجل الوصول إلى الذروة أثناء الجماع، إلا أن المسألة ليست كذلك بالنسبة للمرأة. وأحيانا تجد نفسها في حاجة إلى استخدام اليد من جانبها أو الشفتين من جانب زوجها في الجنس الشفوي حتى تصل إلى قمة النشوة والإشباع.


إلا أن ذلك ليس هو الوسيلة المثلى بالضرورة! فمن الممكن - بل ومن السهل أيضا - أن تصل المرأة إلى الذروة من معاشرة الذكر لها واستخدامه فقط عضوه الذكري (دون اللجوء إلى وسائل أخرى كاليدين أو الشفتين..الخ) وذلك على النحو التالي:


(1) معرفة النقاط الحساسة hot Spots في الجسم إن جسم المرأة يحتاج إلى عملية "استطلاع" دقيقة. فلا بد مثلا من لمس كل بوصة في جسمها لمعرفة حساسيته وبالتالي مدى استجابة المرأة عند استثارة هذا الجزء. وهناك نقاط حساسة تعرفها المرأة في جسمها وأهمها البظر (وهو يشبه حبة الفستق الصغيرة أعلى فتحة المهبل حيث يلتقي الشفرتان الصغيرتان في عضو التأنيث) ونقطة جي G-spot (التي اكتشفها العالم الألماني إرنست جرافينبورغ Ernst Grafenberg وأطلق الحرف الأول من لقبه عليها).


وهي عبارة عن كتلة صغيرة من الألياف والأنسجة داخل المهبل (ثلث المسافة من فتحة المهبل إلى فتحة عنق الرحم على الجدار الأمامي للمهبل). ويمكن للزوج أن يكتشفها باستخدام إصبعيه السبابة والوسطى بعد دهانهما بالكريم وإدخالهما برفق في فتحة مهبل الزوجة. بحيث يكون كفه لأعلى. (ويمكن استخدام هضو التذكير بدلا من الإصبعين). ويقوم الزوج بالضغط قليلا بالإصبعين (أو برأس عضوه الذكري) على الجدار الأمامي للمهبل عند ثلثه السفلي إلى أن يعثر الزوج على جزء حساس أخشن قليلا من المنطقة الجلدية المحيطة به.


في الناحية المقابلة (على السطح الخلفي لجدار المهبل) توجد منطقة حساسة أخرى اكتشفها مؤخرا عالم من كوالالمبور وتسمى منطقة AFE (وهي الأحرف الأول من التعبير الإنكليزي Anterior Fornix Erotic Zone التي تعني "منطقة القبوة الخلفية القابلة للاستثارة"). وأخيرا اكتشف منطقة أخرى حساسة في غضو تأنيث المرأة تسنى U-spot (نقطة يو) وتقع فوق فتحة البول مباشرة وتحت البظر).


بالنسبة للرجل هناك نقاط حساسة أيضا أهمها رأس العضو الذكري والحشفة (الجلد الرخو الرقيق تحت عضو التذكير حيث تلتقي الرأس بالقضيب) والخط المار بمنتصف الخصيتين والجزء الموجود أسفل الخصيتين مباشرة. والآن وبعد أن عرفت المرأة الأجزاء الحساسة في جسمها وجسم زوجها ينبغي وضع هذه الأجزاء موضع العمل والنشاط:


(أ) الرجل فوق المرأة: ترقد المرأة على ظهرها وترفع ركبتيها للأعلى (أو لا ترفعها) ويأتيها الرجل من أعلى. وهذا الوضع لا يثير النقاط الحساسة في جسم المرأة بدرجة كافية. ولهذا يستحسن وضع وسادة أو اثنتين تحت الجزء السفلي من جسم المرأة لرفعه لأعلى حتى يحتك البظر بجسم الذكر أثناء الإيلاج والاختراق. ويمكن -بدلا من استخدام الوسادة- قيام الأنثى برفع ساقيها ولفهما حول وسط الذكر أو حول عنقه. ويمكن وضع قدمي المرأة على كتفي الرجل، كما يمكن للمرأة أن ترفع ركبتيها لأعلى وتضع قدميها المسطحتين على صدر الرجل وهو يضاجعها.







النساء يجب معاملتهن بنعومة وببطء بينما يجب معاملة الرجل بخشونة وسرعة وهذا سر بحد ذاته




حددا الوضع الأكثر راحة لكما هل أنت أعسر أَو أيمن؟ أَي جانب "تفضل"؟


في أغلب الأحيان، تفضل النساء ذات الوضعية للجماع، ولكن هل هو المناسب لها؟ هذا ما لا تعرفه، يجب أن تتحدثا عن هذه الأمور وتعرفا المواضع التي تفضلها وتشعركما بالراحة، إذا لم تكن مرتاحا فكيف تشعر باللذة والمتعة.هناك عدة وضعيات معروفة، بالإضافة إلى خيالكما الواسع. ولكن أبدا لا تحدد الجماع بطريقة واحدة، وإلا أصبح أدائه مملا، وفاترا.



. استعملا الكريمات والمراهم الملينة:


عادة ما يطغى التوتر على الجو العام، خصوصا للأزواج الجدد، الذين يريدون البدء في الحياة الزوجية مباشرة، ولكن انتظرا، يسبب التوتر والضغط النفسي حالة من الجفاف في المهبل، وهذا يسبب ألم شديدا عند ممارسة الجنس. هذا بالإضافة إلى أن القضيب غالبا ما يكون جافا أيضا، ويعتمد بالأساس على المطريات الطبيعية التي يفرزها المهبل، لذا إذا كنتما تريدان أن تبدأ بطريقة صحيحة بدون ذكريات مؤلمة، قوما باستعمال جل خاص أساسه مائي، وهو متوفر في الصيدليات وعند أطباء الصحة الجنسية.



. تحركا وفقا لطبيعتكما


يقول خبراء الجنس أن النساء يجب معاملتهن بنعومة وببطء، بينما يجب معاملة الرجل بخشونة وسرعة. وهذا سر بحد ذاته، فالمرأة تستجيب للمسات الناعمة والحركات اللطيفة التي تحاكي أنوثتها ولا تسبب لها الألم والفزع. بينما وفقا لطبيعة الرجل فأنه يحتاج إلى القوة والسرعة لهذا يلاحظ الأزواج في نهاية العملية الجنسية إن الرجل يصبح أسرع لأنه على وشك القذف.



. الممارسة تصنع الخبرة


هل قمتما بممارسة الجنس مرة واحدة، وحكمتما على الموضوع أنه مؤلم وغير ممتع. هذا خطأ شائع خصوصا بين الأزواج الجدد. الجماع أو الممارسة الجنسية طبيعة موجودة في الإنسان والحيوان وسائر الكائنات الحية، وأساسها الغريزة للتكاثر, ولكن إذا تعرضنا لصدمة من أول مرة فعلى الأرجح أننا قد لا نتشجع للقيام بها مرة أخرى، وهنا الخطأ الأكبر لأننا إذا لم نتمرن لن نعرف كل أسرار العملية الجنسية، ولن نشعر بمتعتها. وحدها الممارسة ستزيد من معرفتك بالجنس، وستزيل كل المخاوف.



الحاجات الخاصة


بعض الرجال قد يلجئون للعادة السرية لإشباع رغباتهم والتخلص من الضغط الجنسي خصوصا في فترة المراهقة، والبلوغ المبكر، والعادة السرية في رأي العديد من الأطباء حالة طبيعية يقوم بها الشاب للتنفيس عن الضغوط الجنسية التي تؤرقه، وإذا لم تتعدى مجرد مرات قليلة ولم تتحول إلى هوس فأنها طبيعية، وغير مؤذية. ولكن المشكلة التالية هي أن الرجل يصبح بحاجة إلى إثارة أكبر واحتكاك أسرع لبلوغ الذروة، لأن الأعصاب اعتادت على حركة معينة. إذا كنت تعاني من هذه المشكلة فعلى الأرجح أنت بحاجة إلى معاملة خاصة، إذا استعملت المراهم، مع المداعبة المطولة فقد تنجح في بلوغ الذروة ولكن لا دواء يستطيع إعادة الأعصاب إلى وضعها الأول، لهذا لا تفرط في استعمال العادة السرية.



الوسائل المساندة


إذا كنت ورجلك مغامران وتحبان التجديد، فيمكنكما الاستفادة من المجموعة الواسعة من الألعاب الجنسية التي ستبدو أحيانا مضحكة، ولكنها تساهم في تحريك ركود العلاقة الجنسية، وحتما ستحصلان من خلالها على متعة ما. بالطبع إذا كنتما تحبان هذه الأمور. المهم إن لا تقولا كلا للتغير خذا وقتما لتعتادا على الألعاب ثم حاولا ولن تخسرا شيئا. وعلى العموم المحاولة معا أفضل من المحاولة مع شركاء آخرين خارج الرباط الزوجي.




استعملا يديكما


لا شيء أسوء من الشريك السلبي الذي يستلقي إلى الوراء وينتظر أن تنتهي من ما تقوم به. وكأن العلاقة الجنسية لا تعنيه، فهو مستقبل ولا شيء غير ذلك. إذا كنت من هذا النوع، فنحن نهنئ على برودة أعصابك، وننصحك بأن تتحرك قليلا وإلا فلن تشعر بمتعة الممارسة الجنسية أبدا. إذا كنت حقا لا تحب الشريك صارحه بهذا الأمر، ولكن تحمل العواقب لأنك ستصبح مهمشاً دائما في العلاقة الجنسية. لن يكلفك شيء إذا عانقته، وداعبته، ولعبت بشعره، ونترك الباقي لخيالك، توجد على جسم الإنسان ألف نقطة عصبية يمكنك من خلال إثارة الشريك، بينما تستمتعا معا. لا تكن أحد الوسائد الإضافية على السرير.